A la municipalité de l’Arianna, une pratique ancestrale est remise en pratique par une fonctionnaire publique. L’agent de l’état civil impose aux citoyens de se mettre en deux files devant son guichet: un pour les hommes et un autre pour les femmes et au diable la priorité.
Notons que certaines personnes passent plus de 30 minutes à attendre leur tour contrairement à d’autres qui passent directement avant, car il n’y a pas de monde dans la seconde fille.
Une citoyenne qui a subi cette injustice nous a alertés par cette pratique. Elle nous a expliqué avoir demandé des explications à l’agent de l’état civil, et que cette dernière lui a répondu que c’est ainsi qu’elle veut travailler. Une pratique exclusive à elle, à son guichet, n°3 des extraits de naissance.
La plaignante a adressé par la suite une réclamation à son supérieur.
Pour plus de détails, le statut facebook de la plaignante :
“المكان: بلدية أريانة،
الزمان:الخميس 5 فيفري
الموضوع: إستخراج مضمون ولادة
دخلت عادي للبلدية نلقاها خايضة، الناس الكل واقفة و مفما حتى حد قاعد فوق الكرسي و السبب : معاتش فم أوراق متع نوامر إلي تحدد الأولوية.
قلنا ميسالش نشدوا الصف كيما غيري، الشباك عدد3 باش نطلع مضمون، أنا مازلت باهتة في عجب ربي، إيجي بحذايا راجل كبير و يقولي :”بنيتي هذا صف الرجال، أهوك صف النساء”، فيبالي مللول إيفدلك، كي راني مانيش مصدقة، خاصة إنوا صف متاعوا فيه هو أكهوا و لاخر فيها سبعة و مازال إيلم و يطوال قالي:
“بنيتي، أنا خاطيني أما هِيَّ (الموظفة) تحب هكاكة: تعدي مرة راجل و مرة مرأة، شقولك في التفلسيف…” غزرة و سألة نلقاها الموظفة الوحيدة في البلدية إلي عاملة نظامها داخلي خاص بشباكها و مِتَلْفَتْ لعريبة الكل.
“يا مدام ياخي عادي عندك و معقول واحد جاء بعدي يتعدئ قبلى؟ ”
“شنوا تحبني نعملك إذا صف الرجال أقل من النساء، تحبني نخرج نجيب الرجال من دارهم …و إلا تحب تاقف في وسطهم؟”
” من وقتاش الصف ولى يتقصم أناثي و ذكورة، داخلين لجامع أحنا و إلا مَطِهْرةْ، َماوْ إلي جاء قبل يتعدى قبل”، فجأة الناس إلي كانوا في الزوز صفوف تكلموا (النساء خاصةً) و الباقي ساكت، كيما الموظفة إلي تَلْفِتْنىَ الكل و قتلي “أنا نحب نخدم هكيكة” و كملت على روحها!
هوني نحب نأكد إلي كان جات تعرف إلي وراها رقابة في حسن العمل و إلا عرف مالي بلاستوا راهي ما عملتش هكيكة
و نأكد زادة إلي كان جات الناس طَالبْ بحقوقها و متخلي حد يتعدى عليه من الأول راهوا حَدْ ما تِمَنْيَكْ على حد: “نرفض إني نعمل صف آخر على خاطرني أنثى و إلا ذكر. أما الله غالب معضمنى إيحب يلعب الضحية.
ب س :مشيت للمشرفَ متاعها باش نعمل إحتجاج على إلي صار، رفضت باش تعطيني ورقة و قلم باش قتلي ما عنديش, مع هذا كتبتوا و “طبعتُ و خذيت فيه
دِشارج